بوربوينت عن الشيخ سلطان بن محمد القاسمي 2024

بوربوينت عن الشيخ سلطان بن محمد القاسمي 2024 , حيث يبحث العديد من الاشخاص في الامارات عن تقرير عن الشيخ سلطان بن محمد القاسمي واجازاته .

لهدا سنتحدث اليوم بالتفصيل عبر موقعكم المفضل " نيورز " , عن انجازات الشيخ سلطان القاسمي حاكم امارة الشارقة , فهي بنا اعزائي الى التفاصيل .

بوربوينت عن الشيخ سلطان بن محمد القاسمي 2024

كان سموه مولعا بالعلم ومحب للمعرفة منذ طفولته. نشأ في بيئة حفزت السعي وراء العلم والثقافة ، وأظهر في سن مبكرة اهتمامًا ملحوظًا بتاريخ وطنه.

 

كانت أولى محطات سموه في رحلة العلم دراسة القرآن الكريم للشيخ فارس بن عبد الرحمن. في سبتمبر 1948 ، التحق بمدرسة الإصلاح القاسمية في سن التاسعة. في عام 1954 ، التحق صاحب السمو حاكم الشارقة بالمدرسة الإنجليزية الخاصة لدراسة اللغة الإنجليزية.



تلقى الشيخ سلطان القاسمي تعليمه الإعدادي في دولة الكويت ، ثم عمل لمدة عامين ، من فبراير 1961 إلى سبتمبر 1963 ، كمدرس للغة الإنجليزية والرياضيات في المدرسة الصناعية بالشارقة. في عام 1965 انتقل سموه إلى القاهرة ، حيث بدأ دراسته الجامعية في كلية الزراعة بجامعة القاهرة ، وتخرج منها عام 1971 ، وفي غضون ذلك ، وتحديداً في عام 1965 ، استقبل الشيخ القاسمي رئيس البلدية.

تقرير عن الشيخ سلطان بن محمد القاسمي

ولد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد بن صقر بن خالد بن سلطان بن صقر بن راشد القاسمي يوم الأحد الرابع عشر من جمادى الأولى عام 1358 هـ الموافق 2 يوليو 1939 م في مدينة الشارقة.

 

 

 

• زوجات الشيخ سلطان بن محمد القاسمي

 

 

الشيخة موزة بنت سالم بن محمد بن مانع الفلاسي
الشيخة جواهر بنت الشيخ محمد بن سلطان بن صقر القاسمي

أبناء الشيخ سلطان بن محمد القاسمي
أبناء الشيخة موزة الفلاسي

المغفور له الشيخ محمد
الشيخة عزة

• أبناء الشيخة جواهر القاسمي

المرحوم الشيخ خالد
الشيخة بدور
الشيخة نور
الشيخة حورة

 

 

توفي الشيخ محمد بن سلطان بن محمد القاسمي رحمه الله في الثالث من إبريل عام 1999 م عن 24 عاما ، وتوفي الشيخ خالد بن سلطان بن محمد القاسمي رحمه الله في الأول من يوليو 2019 في سن الأربعين.

إنجازات الشيخ سلطان بن محمد القاسمي

ويسجل كتاب "حديث الذكر" قرارات المجلس الأعلى للاتحاد المنعقد في 25 أبريل 1973 بهدف ترسيخ دعائم دولة الاتحاد ورفع مستوى المواطن. ويسجل الشيخ سلطان في كتاب تاريخ هذا الاجتماع القرارات المهمة التي دعمت قيام دولة الاتحاد ، قائلاً: "ركز المجلس في اجتماعاته على مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بتقديم المزيد من الخدمات للمواطنين في دولة الإمارات وتعزيزها. الجهات الاتحادية ، كما وافق المجلس على مجموعة من مشروعات القوانين والمراسيم الاتحادية المتعلقة بإكمال بناء أجهزة الدولة والمؤسسات الاتحادية.

 

في 4 نوفمبر 1975 ألقى صاحب السمو حاكم الشارقة كلمة تاريخية مهمة بمناسبة افتتاح مبنى إدارة المرور ، تضمنت جملة من القرارات التي دعمت التحرك نحو تحقيق الوحدة الكاملة ، كان من أبرزها: إدارات الشرطة والأمن العام في الشارقة بوزارة الداخلية ، ودمج إدارات العدل بوزارة العدل ، ودمج إذاعة الشارقة بوزارة الإعلام ، ودمج إدارة الاتصالات بوزارة الاتصالات ، وإلغاء. الحرس الوطني كقوة دفاع الشارقة وضم أفرادها إلى وزارة الداخلية.

 

في 6 نوفمبر 1975 خاطب حاكم الشارقة المسيرة الداعمة للقرارات التاريخية الداعمة للكيان الاتحادي. وقف وعلم الاتحاد بيده قرب السارية التي رفع عليها علم الشارقة ، وخاطب الحشود الحاضرة قائلا: هذه الدولة لها رئيس واحد وعلم واحد ، فلنطبق القول في العمل. لذلك سنستبدل علم الشارقة برفع العلم الاتحادي وسنرفع علم الاتحاد بقوة عالية فوق كل المؤسسات والدوائر في الشارقة ".

 

بعد خمسين عاماً على تأسيس الاتحاد ، وبالتزامن مع احتفال الدولة بيوبيلها الذهبي ، سلط الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي ، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة ، الضوء على إنجازات الدولة على مدى نصف قرن وطموحاتها المستقبلية. مضيفا: "ونحن نحتفل بعد خمسة عقود ، نثمن الإنجازات العظيمة التي حققتها بلادنا ، ولأبنائنا وبناتنا الحق في الاحتفال بها والاعتزاز بها ، حيث احتلت دولة الإمارات مكانة رفيعة في جميع المؤشرات والمعايير العالمية ، مقارنة بقصر عمر اتحادها ، وقد خطت الدولة خطوات كبيرة في الاستقرار ونمو المجتمع ، إلى جانب مجالات الاقتصاد والصحة والتعليم والتجارة والرياضة والثقافة وعلوم الفضاء ، في التي خطتها بلادنا خطوات هادفة. كل هذا التفوق والتقدم يدل على المكانة التي تستحقها في العالم والتي وصلت إليها بفضل الاتحاد الذي يعطي أسباب القوة والوحدة التي ترث العزم الصادق ، والتي تُبنى بها الدول ".

 

وأكد أن وثيقة الخمسين مبدأ التي وجهها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ، وصادق عليها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، والشيخ محمد بن. زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة امتداد للرؤية الحكيمة والطموح الذي تأسست عليه الدولة وساهمت في بلوغ موقعها المتقدم الحالي.

 

وفي حديثه عن الطموحات المستقبلية قال: "كل ما تم تحقيقه لم يتحقق إلا من التركيز الكبير على المحرك الرئيسي والحقيقي لعملية التنمية وهو رأس المال البشري للمواطن الذي كان ولا يزال على مستوى المسؤولية. والثقة والطموح الكبير الذي حددته القيادة ، وسيكون من مسؤوليته تحقيق إنجازات أكبر في الخمسين عامًا القادمة من خلال التعلم وتطوير مهاراته ، ومواكبة جميع المجالات والتقنيات الحديثة ، والاستفادة من جميع وسائل العلم والتطوير.